الامارات تستعد لاختيار أنظمة العمل عن بعد المرنة قريبا .. التفاصيل

  • كتب بواسطة :

في محاولة للتخفيف من الازدحام المروري، تجري دبي دراسة حول إمكانيات اختيار أنظمة العمل عن بعد والمرنة المتاحة للمقيمين.

 

دبي تدرس اعتماد أنظمة عمل مرنة قريباً.

تبذل الجهود وفي دبي، لاستكشاف إمكانية عمل المواطنين من المنزل أو بساعات مرنة.

هيئة الطرق والمواصلات في دبي تحاول تخفيف الازدحام المروري.

وستستخدم هيئة الطرق والمواصلات معلومات الاستطلاع لتحديد الفرص المتاحة لتعزيز التدفق المروري وتقليل الازدحام. لقد أجرينا الاستطلاع على الموظفين العاملين في القطاع الخاص، وفي محاولة للتخفيف من المشاكل الناجمة عن الازدحام المروري في دبي، تطلب هيئة الطرق والمواصلات (RTA) تعليقات سائقي السيارات من أجل بذل جهود مباشرة لمعالجة المشكلة.

دراسة جديدة في دبي لاختيار أنظمة العمل المرنة.

أطلقت هيئة النقل الإقليمية (RTA) دراسة شاملة تستهدف الأفراد في القطاع الخاص. الغرض من هذا الاستطلاع هو الحصول على معلومات حول أنماط حركة المرور، وتحديدًا التحقيق في التأثير المحتمل لساعات العمل المرنة وإعدادات العمل عن بعد.

برجاء الضغط على الرابط التالي للمشاركة في الاستبيان وإبداء ملاحظاتك، يرجى الضغط على الرابط التالي: https://bit.ly/3QfNGvx.

تعتقد هيئة الطرق والمواصلات أن التعليقات ستكون مفيدة في توسيع نطاق تنفيذ هذه الممارسات ونظرًا لتأثير ممارسات "ساعات العمل المرنة" و"العمل عن بعد" على تقليل الازدحام المروري، خاصة خلال ساعات الذروة.

وكتبت الهيئة المسؤولة عن النقل: «تقوم هيئة الطرق والمواصلات بالتعاون مع الجهات الأخرى ذات الصلة في دبي (ضمن جهودها لإدارة الحركة المرورية وتخفيف الازدحام المروري) بدراسة لفهم الوضع الحالي في القطاع الخاص فيما يتعلق بـ”ساعات العمل المرنة” و”العمل عن بعد”.

وقد أعلنت هيئة الطرق والمواصلات عن إجراء سحب على جوائز لأولئك الذين يكملون الاستبيان، وذلك بهدف تشجيعهم على المشاركة. تتاح للمقيمين المهتمين بالمشاركة في الدراسة الفرصة لملء الحقل المخصص باسمهم أو رقم هاتفهم أو عنوان بريدهم الإلكتروني.

سنسأل المشاركين عن عدد أيام العمل الرسمية في الأسبوع، وعدد الساعات في اليوم، وما إذا كانت المنظمة لديها نافذة مرنة لبدء العمل، وما إذا كانت هناك سياسة بشأن العمل عن بعد مطبقة حاليًا.

نطلب من المشاركين مشاركة وجهات نظرهم حول سياسات العمل المختلفة التي يمكن لشركاتهم تنفيذها. أحد الأمثلة على هذه السياسة هو خطط العمل المضغوطة، والتي تنطوي على زيادة طفيفة في ساعات العمل اليومية وخفض أيام العمل أو زيادة في أيام العطل، على سبيل المثال، يوم إضافي واحد كل أسبوعين.

إنضم لقناتنا على تيليجرام